دشنت غرفة جدة مجلس التطوير العمراني ضمن منظومة المجالس القطاعية التي أعادت الغرفة هيكلتها بآلياتها الجديدة، بحضور وزير الإسكان ووزير الشؤون البلدية المكلف ماجد الحقيل، ورئيس غرفة جدة محمد ناغي.
ويأتي إطلاق منظومة المجالس القطاعية لتجسّد التعاون الوثيق بين غرفة جدة والقطاعات الحكومية ذات العلاقة بتخصصات الأعمال واستثماراتها المختلفة؛ ومنها مجلس التطوير العمراني، الذي يشمل المنشآت التي تعمل على توفير خدمات التخطيط والتنفيذ والوساطة بما يشمل أنشطة التخطيط الحضري، وخدمات التشييد المتخصصة، وأعمال الصيانة، وإدارة وتشغيل العقارات والمرافق وغيرها.
وبين أن المجلس سيعمل من خلال مسارين الأول عاجل يهتم بتذليل التحديات أمام أنشطة القطاع، والآخر مسار طويل المدى لتنمية وتمكين القطاع وحصر الفرص الاستثمارية أمامه، مفيداً بأن المجلس يأتي إضافة إلى منظومة المجالس القطاعية التي أطلقتها الغرفة هذا العام وهي: المجلس الصناعي، ومجلس السياحة والثقافة، ومجلس الرعاية الصحية، مع الاستمرار في إطلاق المزيد من المجالس لتغطية قطاعات واسعة في مدينة جدة، وما تتميز به من موقع مميز، وبيوت تجارية، وتاريخ تجاري عريق، وبوابة للحرمين الشريفين، وبوابة اقتصادية مهمة للمملكة لاحتوائها على ميناءين مهمين.
ويأتي إطلاق منظومة المجالس القطاعية لتجسّد التعاون الوثيق بين غرفة جدة والقطاعات الحكومية ذات العلاقة بتخصصات الأعمال واستثماراتها المختلفة؛ ومنها مجلس التطوير العمراني، الذي يشمل المنشآت التي تعمل على توفير خدمات التخطيط والتنفيذ والوساطة بما يشمل أنشطة التخطيط الحضري، وخدمات التشييد المتخصصة، وأعمال الصيانة، وإدارة وتشغيل العقارات والمرافق وغيرها.
وبين أن المجلس سيعمل من خلال مسارين الأول عاجل يهتم بتذليل التحديات أمام أنشطة القطاع، والآخر مسار طويل المدى لتنمية وتمكين القطاع وحصر الفرص الاستثمارية أمامه، مفيداً بأن المجلس يأتي إضافة إلى منظومة المجالس القطاعية التي أطلقتها الغرفة هذا العام وهي: المجلس الصناعي، ومجلس السياحة والثقافة، ومجلس الرعاية الصحية، مع الاستمرار في إطلاق المزيد من المجالس لتغطية قطاعات واسعة في مدينة جدة، وما تتميز به من موقع مميز، وبيوت تجارية، وتاريخ تجاري عريق، وبوابة للحرمين الشريفين، وبوابة اقتصادية مهمة للمملكة لاحتوائها على ميناءين مهمين.